وصعدت نتهيدة أخرى كانت أعمق الى جوفي تردد ..
- أمي...!
لم أكن حينها لي علاقه بأمي وأستطيع أن أقول أنني ابن عاق ..يا ويلتي !
>>
كنتُ قد قطعت علاقتي بأمي التى تركتها وحيدة مع أخ صغير عن فكرة أنانيه تقول " أن مستقبلي ليس هنا "
والمصيبه أن صاحبة الفكرة كانت زوجتي التي هي طليقتي الآن
في صباح اليوم التالي كنتُ قد وصلت الي بابها فطرقت الباب وصوت دقاات قلبي كانت أشد وطئاً , شعرتُ حينها وكأنني تلميذ صغير أمام أمي لا أعرف الكلام وأجيد فقط التلعثم
وفي عينيها امتلأت الدمووع فور رؤيتها لي ومدّت يدها على فمي وكأنها تقول " كفالك بني ..! فيكفيني أنك عدت الى حضني "
لم أشعر قبلاً بهذا الشعور وأنا أرتمي في أحضانها وهي تلاعب شعري حتى غفوت ..
وبعد لحظات سألتها :
- من هي سلوم؟
ودوى صمت رهيب لم أعد أعرف اذا كانت سمعتني أمي أم أنني صعقتها وفجأة قالت :
- أجئت لأجلها ؟
فاحتضنتها بشدة وقلت لها :
- جئت لأعرف من أنا ؟!
>>
كنتُ قد قطعت علاقتي بأمي التى تركتها وحيدة مع أخ صغير عن فكرة أنانيه تقول " أن مستقبلي ليس هنا "
والمصيبه أن صاحبة الفكرة كانت زوجتي التي هي طليقتي الآن
في صباح اليوم التالي كنتُ قد وصلت الي بابها فطرقت الباب وصوت دقاات قلبي كانت أشد وطئاً , شعرتُ حينها وكأنني تلميذ صغير أمام أمي لا أعرف الكلام وأجيد فقط التلعثم
وفي عينيها امتلأت الدمووع فور رؤيتها لي ومدّت يدها على فمي وكأنها تقول " كفالك بني ..! فيكفيني أنك عدت الى حضني "
لم أشعر قبلاً بهذا الشعور وأنا أرتمي في أحضانها وهي تلاعب شعري حتى غفوت ..
وبعد لحظات سألتها :
- من هي سلوم؟
ودوى صمت رهيب لم أعد أعرف اذا كانت سمعتني أمي أم أنني صعقتها وفجأة قالت :
- أجئت لأجلها ؟
فاحتضنتها بشدة وقلت لها :
- جئت لأعرف من أنا ؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق